Sunday, January 3, 2010

سؤال


سألني بمنتهي البراءة:
"تفتكري ده هايفضل لحد أمتي؟"
جاوبته ببراءة برضه:
" هو الموضوع مش مزمن كده..مسيري في يوم هابطل أكتئاب.."
أحنا الاتنين مكناش نقصد بالظبط اللي كنا بنقوله..احنا الاتنين مثلنا البراءة علي بعض وصدقنانا..علشان الموقف يعدي..
المشكله بجد..اني مش عارفه فعلا انا هافضل كده لغايه امتي..ا

5 comments:

آيــة said...

ملحوظة :

انتي كده أحيانا .. بس أحيانا لا
و المشكلة فـ أنك بتحبي تكوني .. كده ده

و البراءة متمثلتش ..كانت حق مكتسب سرقتوه انتو الاتنين :)

العنكبوت النونو said...

احم
مش عارفة ارثي لك ولا لي
انا اللحظة اللي بابقى فيها كده باحرق الاخضر واليابس

هدى said...

أنا متفقة معاكي يا آية

احنا بنكون شبه الصورة اللي عايزينها

انا مهوسة بموضوع الصورة دا ,, وكان عندي هاجس افتكر انه خف دلوقتي عن صورتي عند الناس

بس بعد شوية اكتشفت ان الصورة اللي كنت عايزاها مش هي الصورة اللي انا عليها فعلا ولا مريحاني ,, وان ممكن تكون جوا فيه صورة احلى بس متداريه

...

بخصوص البراءة انا مقتنعة انها ممكن تتمثل وبتخدع الممثلين لكن عمرها ما تخدع الأبرياء الحقيقيين

ولهذا كان مناسب التمثيل المتبادل

,,

صباحكم حلو

Unknown said...

مش عارفة بس كلامكم عن الصور والبراءة خلا حاجة جوايا ترتبك
أنا معاكي جدااااا يا شروق ساعات كتير بتاخدنا المواقف نقول كلام غير اللي أحنا عايزينه
وعلشان كده أنا بحب اللي يقدر صمتي الطويل أحيانا قبل الإجابات
أحلام مستغانمي كان ليها في فوضى الحواس تشبيه عن الاسئلة مش فاكراه بالظبط بس كان بيتكلم عن انها كذبات تجرنا لكذبات أكبر
ساعات بحس أنه صح أوي

بحلم said...

كانت بتقول:"الأسئلة غالبا خدعة..أي كذبة مهذبة نستدرج بها الآخرين الي كذبة أكبر..
"تحاشي معي الأسئلة.كي لا تجبريني علي الكذب..يبدأ الكذب حقا حينما ترغمينني علي الجواب،ما عدا ذلك، فكل ما سأخبرك به من تلقاء نفسي فهو صادق"